نجحت ويندي تساو من مدينة فانكوفر الكندية في تحويل شخصيات رسومات طفلها البالغ أربع سنوات إلى ألعاب مصنوعة من القماش .
وأسست الأم موقعاً على الانترنت بعنوان "أستوديو الطفل الخاص" وتلقت طلبات كثيرة من جميع أنحاء العالم من أسر ترغب في تحويل رسومات أطفالهم البسيطة إلى دمى ، وقالت ويندي إنها فخورة بعملها .